في عام ٢٠١٥، وضع رؤساء الدول والحكومات والشخصيات العامة، خلال الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، أهدافًا عالمية جديدة للتنمية المستدامة. وكانت دعوةً للعمل لحماية كوكب الأرض وضمان الرخاء والرفاهية لجميع الناس. واستجابةً للتحديات التي يواجهها العالم اليوم، تدعو اليونسكو إلى الالتزام بالقواعد الراسخة التي تُحسّن حياة الناس. وتدعم الجامعة المصرية الروسية هذه الأفكار، وتُدير أنشطتها البحثية والأكاديمية والاقتصادية وفقًا للمبادئ المنصوص عليها في أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر.